
يمثل تحرير سيناء أحد أهم الأحداث التاريخية والوطنية التي تحتفل بها جمهورية مصر العربية كل عام. في الذكرى السنوية الأربعين لهذا الحدث العظيم ، أرسل اللواء محمود توفيك ، وزير الداخلية ، برقية تهنئة للرئيس عبد الفاته إل ، قائد الدولة ، والقائد الأعلى للقوات المسلحة ، لإظهار تقديره الكبير للقرارات الحكيمة التي ساهمت في ارتفاع هذه الأمة ، سيناء.
يشيد وزير الداخلية بدور القوات المسلحة في تحرير سيناء
جاءت برقية وزير الداخلية معربًا عن الفخر والفخر في تاريخ القوات المسلحة المصرية المليئة بالإنجازات ، حيث قال: “لا تزال هذه الذكرى الخالدة شاهداً على عظمة الأبطال الذين قدموا حياتهم من أجل استعادة الأرض واستعادة الكرامة” ، مع الإشارة إلى أن تحرير السيناي لم يكن بمثابة ترميم للأراضي ، ولكنه رمز للمتنزه الوطني ، ويلاحق ذلك. بطولات الجيش المصري. وأكد أيضًا أن سلطة الشرطة ستبقى في متناول اليد مع القوات المسلحة ، ودافع عن الوطن بعزم وتصميم.
تماسك شعبي يدعم جهود القيادة الحكيمة
في برقية له ، تطرقت وزير الداخلية إلى أهمية الدعم الشعبي للقيادة الوطنية ، وشدد على أن الشعب المصري العظيم يقف دائمًا على مرتبة متماسكة وراء قيادته ، واستكمال دور القوات المسلحة والإيمان بالبلد في مواجهة جميع التحديات ، بغض النظر عن مدى المخاطر العظمى. وأضاف أن مصر ، التي عرفت كل معاني الكبرياء ، ستبقى دائمًا رمزًا للثابت ، والوقوف على الاستقرار والسلامة ؛ هذا يجعلها قلعة محصنة لرعاية اليمين والدفاع عنها. في هذه المناسبة ، أعرب الوزير عن رغباته في مجال الصحة والسلامة للرئيس سيسي وجميع الشعب المصري ، ويصليون إلى الله لحماية مصر من الشر.
تهنئة خاصة لقادة القوات المسلحة
لم يقتصر الأمر على تهنئة وزير الداخلية الرئيس عبد الافتراض ، بل توجه أيضًا إلى قادة القوات المسلحة المصرية ، حيث أرسل اللواء محمود توفيك وزير الدفاع ، والزعيم ، وبراعة ، وبراعة ، والباع من القوات المسلحة. جاءت هذه الرسائل للتأكيد على أهمية اللحوم والتعاون بين المؤسسات الأمنية والعسكرية للدولة والامتنان المستمر لدورها غير العادي في تحقيق الأمن القومي.
التهاني المناسبة ، الرئيس عبد الفاته إل -سسي ، ذكرى تحرير سيناء ، اللفتنانت الجنرال عبد ماجد سقر ، وزير الدفاع
مع هذا ، لا يزال تحرير سيناء مناسبًا للاحتفال الوطني فحسب ، بل درسًا للأجيال يسلط الضوء على قيمة التضحية والتفاني من أجل الوطن ، بحيث لا يزال النصر رمزًا لمعاني الكبرياء والكرامة في الذاكرة الوطنية. تعد مصر قوية دائمًا مع جيشها وأفرادها ، ومستقبلها يعد بالقيادة معها جميع مؤسسات الحكومية لتحقيق الأمن والتنمية المستدامة.
التعليقات