وزير الداخلية يهنئ السيسي وقيادات الجيش بمناسبة الذكرى 43 لتحرير سيناء

يمثل تحرير سيناء أحد أهم الأحداث التاريخية والوطنية التي تحتفل بها جمهورية مصر العربية كل عام. في الذكرى السنوية الأربعين لهذا الحدث العظيم ، أرسل اللواء محمود توفيك ، وزير الداخلية ، برقية تهنئة للرئيس عبد الفاته إل ، قائد الدولة ، والقائد الأعلى للقوات المسلحة ، لإظهار تقديره الكبير للقرارات الحكيمة التي ساهمت في ارتفاع هذه الأمة ، سيناء.

يشيد وزير الداخلية بدور القوات المسلحة في تحرير سيناء

جاءت برقية وزير الداخلية معربًا عن الفخر والفخر في تاريخ القوات المسلحة المصرية المليئة بالإنجازات ، حيث قال: “لا تزال هذه الذكرى الخالدة شاهداً على عظمة الأبطال الذين قدموا حياتهم من أجل استعادة الأرض واستعادة الكرامة” ، مع الإشارة إلى أن تحرير السيناي لم يكن بمثابة ترميم للأراضي ، ولكنه رمز للمتنزه الوطني ، ويلاحق ذلك. بطولات الجيش المصري. وأكد أيضًا أن سلطة الشرطة ستبقى في متناول اليد مع القوات المسلحة ، ودافع عن الوطن بعزم وتصميم.

تماسك شعبي يدعم جهود القيادة الحكيمة

في برقية له ، تطرقت وزير الداخلية إلى أهمية الدعم الشعبي للقيادة الوطنية ، وشدد على أن الشعب المصري العظيم يقف دائمًا على مرتبة متماسكة وراء قيادته ، واستكمال دور القوات المسلحة والإيمان بالبلد في مواجهة جميع التحديات ، بغض النظر عن مدى المخاطر العظمى. وأضاف أن مصر ، التي عرفت كل معاني الكبرياء ، ستبقى دائمًا رمزًا للثابت ، والوقوف على الاستقرار والسلامة ؛ هذا يجعلها قلعة محصنة لرعاية اليمين والدفاع عنها. في هذه المناسبة ، أعرب الوزير عن رغباته في مجال الصحة والسلامة للرئيس سيسي وجميع الشعب المصري ، ويصليون إلى الله لحماية مصر من الشر.

تهنئة خاصة لقادة القوات المسلحة

لم يقتصر الأمر على تهنئة وزير الداخلية الرئيس عبد الافتراض ، بل توجه أيضًا إلى قادة القوات المسلحة المصرية ، حيث أرسل اللواء محمود توفيك وزير الدفاع ، والزعيم ، وبراعة ، وبراعة ، والباع من القوات المسلحة. جاءت هذه الرسائل للتأكيد على أهمية اللحوم والتعاون بين المؤسسات الأمنية والعسكرية للدولة والامتنان المستمر لدورها غير العادي في تحقيق الأمن القومي.

التهاني المناسبة ، الرئيس عبد الفاته إل -سسي ، ذكرى تحرير سيناء ، اللفتنانت الجنرال عبد ماجد سقر ، وزير الدفاع

مع هذا ، لا يزال تحرير سيناء مناسبًا للاحتفال الوطني فحسب ، بل درسًا للأجيال يسلط الضوء على قيمة التضحية والتفاني من أجل الوطن ، بحيث لا يزال النصر رمزًا لمعاني الكبرياء والكرامة في الذاكرة الوطنية. تعد مصر قوية دائمًا مع جيشها وأفرادها ، ومستقبلها يعد بالقيادة معها جميع مؤسسات الحكومية لتحقيق الأمن والتنمية المستدامة.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *